Get my banner code or make your own flash banner

انت منين؟

Sign by Danasoft - Myspace Layouts and Signs

٢٠٠٧/٠٢/٢٦

دا شعب فقرى وزعيمه ..مايحكمشى



نظرا لأن النعمة فاقت حدها
ولأننا مش قدها
ولأن فعلا أنجازاتك
فوق طاقتنا نعدها
ولأننا غرقنا فى جمايل
مستحيل حنردها
نستحلفك ....... نسترحمك
نستعطفك .......نستكرمك
ترحمنا من طلعة جنابك
حبتين
عايزين نجرب خلقة تانية
ولو يومين
أسمع بقى
إحنا زهقنا من النعيم
ونفسنا فى يومين شقى
عايزين نجرب الاضطهاد
ونعوم ونغرق فى الفساد
بينى وبينك حضرتك
دا شعب فقرى مايستحقش جنتك
أنا عارفه شعب ماينفعوش
إلا شارون وبلير وبوش
عايز يجرب الأمتهان
ويعيش عميل للأمريكان
بيمد "غازه" لأسرائيل
ويومين كمان ويمد نيل
أهو يعنى نشرب مية واحدة
ندوب فى بعض
ماء وماء وماء
ونفض سيرة الانتماء
وبلاها نعرة وطنطنة
تبقى البلاد "مستوطنة "
(متسلطنة بالسرطنة)
إية اللى خدناه م الكرامة والإباء
حبة خطب وكلام...كلام إحنا راهنا على النظام ورضينا بخيار السلام
(بخيــــــــــــــار)
حنسد عين الشمس بيه علشان مايطلعش النهار
ويطلع لمين؟حبة معارضة مغرضين؟وحسب بيان السلطة شلة مأجورين؟
ياعم فضك سيرة وارضى بقسمتك دا شعب مش فاهم أكيد يالا أطرده من رحمتك
وإن كنت غاوى الحكم خليك مطرحك هغطس واقب وأعود بشعب يريحك راضى وعمره مايجرحك أخرس ومايسمعش وأعميلك عنيه
مش كل قرش يبص فيه مايقولش لأه /وفين / وليه يضرب ينفض فى السليم وعلى الصراط المستقيم كل اللى يعرف
ينطقه عاش الزعيم يحيا الزعيم








٢٠٠٧/٠٢/٢٣

حكومه البلطجيه ..ما تحكمشى

فيديو جديد لم ينشر من قبل لضرب جماعي داخل أحد أقسام الشرطة لمجموعة من المواطنين يشمل الضرب على القفا واستخدام عصا أو خرطوم للضرب على المؤخرة وفي منتصف الفيديو يظهر الضابط الذي قام بالتصوير بوجهه معلقا على الفيديو ليخبرنا بأن التعذيب إستمر لمدة ساعة كما يظهر وجه أمين الشرطة الذي قام بالضرب ونسمع الضابط يأمر المواطنين بإظهار - الزعبوطة - كما يسميها ليضربهم عليهاوالرجاء من السادة المحامين تقديم بيان للنائب العام حول هذا الفيديوومعذرة لإحتواء الفيديو على الفاظ خارجة وتعليقات توضح إستمتاع رجال الشرطة الأشاوس بالقيام بوظيفتهم
لتشاهد الفيديو إضغط هنا
الوعي المصري
http://www.misrdigital.com
http://misrdigital.blogspirit.com

٢٠٠٧/٠٢/٢٠

النواب النائمون فى مجلس الشعب اللى ..مايحكمشى

أتفرج ياسلام ع النواب النيام فى البرلمان اللى ..مايحكمشى







ودول نواب قزقزة اللب ..تسالى ..تسالى


٢٠٠٧/٠٢/٠٩





ياحكومه مصريه -آسف -صهيونيه..ماتحكمشى




اللى يحارب أهله وناسه..يبقى عميل من ساسه لراسه













قوات الأمن المصرية تمنع الصلاة في الأزهر وتعتقل المصلين- 09/02/2007
قوات الأمن المصرية تمنع المصلين من دخول الأزهر الشريف


اعتقلت قوات الأمن المصرية اليوم الجمعة عشرات المصلين من أمام الجامع الأزهر، بعد رفض الأمن السماحَ بالدخول للجامع، وأغلقته منذ الساعة العاشرة صباحًا، وهو ما أغضب المصلين، فقام بعضهم بالصلاة في الشارع أمام الجامع الأزهر؛ بسبب الكردونات الأمنية المحاطة به، وما إن انتهت الصلاة حتى عاجلهم الأمن بالاعتداء عليهم بالعصيّ، واعتقل عددًا منهم، أما العدد الأكبر فقد صلَّى بمسجد الحُسين بعد أن هدَّدهم الأمن باعتقال بعضهم، وقام المصلون بعد صلاة الجمعة بالخروج والهتاف والتظاهُر أمام حي خان الخليل.

وقد انتقد العديدُ من القيادات السياسية والدينية ما قامت به وزارة الداخلية؛ حيث أكد الدكتور محمود غزلان- عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين- عن استيائه لما حدث في الجامع الأزهر، ورفض قوات الأمن دخول المصلين للصلاة والتصدي للوقفة التي كان يعتزم الشعب المصري القيامَ بها داخل الجامع الأزهر؛ ردًّا على ما يحدث في الأراضي الفلسطنية والمسجد الأقصى، مؤكدًا أن ما يحدث يعادي مشاعر المسلمين في أقل شي من الممكن أن يقوموا به لنصرة أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، وكان من المفترض أن تكون الحكومة أول من يقف هذه الوقفة؛ باعتبارها حكومةً مسلمةً لشعب مسلم، ولكنها مع كل ذلك منعت المصلين من التعبير عن موقفهم داخل الجامع الأزهر، وتساءل د. غزلان: ماذا تنتظر الحكومة لتتحرك؟ هل بعد أن يُهدَم الأقصى كله؟!


أما الدكتور عبد الحميد الغزالي- المستشار السياسي للمرشد العام للإخوان المسلمين- فقد استنكر ما حدث من منع المصلين قائلاً: إنها جريمة أن يُمنَعَ المصلون من دخول الجامع الأزهر والصلاه فيه فريضةَ الجمعة، والمحزن أن نُمنَع لأننا جئنا لنقف من أجل المسجد الأقصي، ولو أن هذه الجحافل من الأمن المركزي قامت بواجب الجهاد ما تجرَّأ الكيان الصهيوني أن يفعل ما يفعله الآن بعد أن رأى الاستكانة من الأنظمة العربية المتخاذلة.

وأرجع الغزالي سببَ المنع إلى أنه جاء لخوف النظام المصري من أن يجرحَ كرامة الكيان الصهيوني؛ لأن التطبيع هو غاية النظام وهدفه الأهم، بصرف النظر عما يحدث في هذا الوطن.

أما الدكتور مجدي قرقر- القيادي بحزب العمل- فوصف ما حدث بأنه وصمةُ عار في جبين الشعب المصري بعد أن صدَم النظامُ مشاعرَ الأمة الإسلامية والشعب المصري، بعد أن خرج ليدافع عن مقدساته ولو حتى بوقفة متواضعة في الجامع الأزهر.