ما يحكمشى ليس موجها لشخص بعينه ليس موجها لفكرة بذاتها .. ..ليس موجها لتيار.. أو حزب ..أو جماعة ما يحكمشى ..الفساد ..الاستبداد ..التخلف ..التبعية ..الحزب الواحد ..الرأى الواحد ..لكل هؤلاء نقول ما يحكمشى
المشكلة ان دى بلد معندهاش قانون ضد ازدراء الاديان
الحقيقة أن أكثر من 20000 خرجوا عندما هوجمت بغداد ولم تسقط انما الذى سقط هو صدام وحاشيته وكانت هذه المظاهرات يوم 20 مارس 2003 فى ميدان التحرير واحتلت الجماهير الميدان حتى منتصف الليلوفى يوم 21 مارس خرجت نفس الأعداد تقريبا من الجامع الأزهر عقب صلاة الجمعه واتجهت الى ميدان التحرير مخترقه شوارع وسط المدينهعدائنا لأمريكا واسرائيل لا يعنى الانغير على معتقداتنا وانبياءنا كلهم بلا تمييزأما وصف الأخ حامل اللافته بأنهم قرود فهو وصف ذكره الله فى القرآن وليس من أفكاره الشخصيهأما مسأله المناكفه السياسيه التى تساعد على الأحباط كلما قام الشارع بردة فعل أو غضبه تجاه حدث ما فالأفضل أن تتوقف ولا تزيدنا ضغطا علاوه على الضغوط المتواجده بالفعلاهانه الرسول لن تضره او تؤذيه ولكنها تؤذينا ان كان لدينا بقيه من احساس أو نخوه ...ولا ايه ؟
إرسال تعليق